{أَيَحْسَبُ الْإِنْسَان} أيظن الْكَافِر عدي بن ربيعَة إنكاراً مِنْهُ للبعث {أَلَّن نَّجْمَعَ عِظَامَهُ} أَن لن فَقدر أَن نجمع عِظَامه بعد بلائها وتبديلها وتفريقها