{رَّبُّ الْمشرق وَالْمغْرب} هُوَ الله {لاَ إِلَه إِلاَّ هُوَ فاتخذه وَكِيلاً} فاعبده رَبًّا وَيُقَال فاتخذه كَفِيلا فِيمَا وَعدك من النُّصْرَة والدولة وَالثَّوَاب