{وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُث} وَمَا بَقِي فللأب {فَإِن كَانَ لَهُ} للْمَيت {إِخْوَةٌ} من الْأَب وَالأُم أَو من الْأَب أَو من الْأُم {فَلأُمِّهِ السُّدس مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَآ أَوْ دَيْنٍ} من بعد قَضَاء دين على الْمَيِّت واستخراج وَصِيَّة يُوصي بهَا إِلَى الثُّلُث {آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ} أَنْتُم فِي الدُّنْيَا {أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً} فِي الْآخِرَة فِي الدَّرَجَات وَيُقَال فِي الدُّنْيَا فِي الْمِيرَاث {فَرِيضَةً مِّنَ الله} عَلَيْكُم قسْمَة الْمَوَارِيث {إِنَّ الله كَانَ عَلِيماً} بقسمة الْمَوَارِيث {حَكِيماً} فِيمَا بَين نصيب الذّكر وَالْأُنْثَى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015