{فَأَعْرِضْ} وَجهك يَا مُحَمَّد {عَن مَّن تولى} أعرض {عَن ذِكْرِنَا} عَن توحيدنا وَكِتَابنَا {وَلَمْ يُرِدْ} بِعَمَلِهِ {إِلاَّ الْحَيَاة الدُّنْيَا} مَا فِي الْحَيَاة الدُّنْيَا يَعْنِي أَبَا جهل وَأَصْحَابه