166

{وَمَآ أَصَابَكُمْ} الَّذِي أَصَابَكُم من الْقَتْل والجراحة {يَوْمَ التقى الْجَمْعَانِ} جمع مُحَمَّد وَجمع أبي سُفْيَان {فَبِإِذْنِ الله} فبإرادته وقضائه {وَلِيَعْلَمَ الْمُؤمنِينَ} لكَي يرى الْمُؤمنِينَ فِي الْجِهَاد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015