32

{قَالَتْ} زليخا لَهُنَّ {فذلكن الَّذِي لُمْتُنَّنِي} عذلتنني وعيبتنني {فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ} دَعوته إِلَى نَفسِي وطلبته لأستمكن من نَفسه {فاستعصم} فَامْتنعَ عني بالعفة {وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَآ آمره ليسجنن} فِي السجْن {وليكونن مِّن الصاغرين} من الذليلين فِيهِ وقلن هَؤُلَاءِ النسْوَة ليوسف أطع مولاتك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015