المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
تنوير الفكره بحديث بهز بن حكيم
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (9393)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
ابن ناصر الدين الدمشقي
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
نساؤنا ما نأتي منها وما نذر؟ قال: «حرثك فأت حرثك أنى شئت غير أن لا تضرب الوجه، ولا تقبح،
في كل ذود خمس سائمة صدقة» . ولا أعلم حدث بهذا الحديث غير الزبير بن بكار، وهو عندي مما رواه
بما بعثك إلينا ربنا عز وجل؟ . قال: بالإسلام. قال: وما الإسلام؟ قال: أن تقول: أسلمت وجهي
إنكم محشورون رجالا وركبانا وتخرون على وجوهكم. قالت: يا رسول الله، إنا قوم نتساءل أموالنا
نساؤنا ما نأتي منهن وما نذر؟ ، قال: ائت حرثك أنى شئت غير أن لا تضرب الوجه، ولا تقبح، ولا
إن كان أحدنا خاليا؟ قال: فالله أحق أن يستحيا منه الناس
من أبر؟ قال: أمك.
عوراتنا ما نأتي منها وما نذر؟ قال: احفظ عورتك إلا من زوجتك أو ما ملكت
رجلا آتاه الله عز وجل مالا وولدا، فكان لا يدين الله عز وجل دينا، فدعا بنيه، فقال: أي أب
في كل أربعين ابنة لبون لا تفرق إبل عن حسابها فمن أعطاها مؤتجرا فله أجرها ومن منعها فإنا
أنتم توفون سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله عز وجل»
لا يأتي الرجل مولاه فيسأله من فضل ما عنده فيمنعه، إلا دعاه الله عز وجل يوم القيامة شجاعا
ويل للذي يحدث ويكذب ليضحك به القوم، ويل له ويل له»
بما بعثك ربك إلينا؟ . قال: بالإسلام. قلت: وما آيات الإسلام؟ ، قال: أن تقول: أسلمت وجهي
الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، أخوان
احفظ عورتك إلا من زوجك أو ما ملكت يمينك» . قلت: يا رسول الله، أرأيت إذا كان بعضنا في بعض؟
ما أتيتك حتى حلفت أكثر من عدد هؤلاء أن لا آتيك وقد جئت ولا أعقل شيئا إلا علمتني» . ثم ذكر
احفظ عورتك إلا من زوجتك أو ما ملكت يمينك» . قلت: الرجل يكون في القوم فيكون بعضهم في بعض؟ ،
تحشرون رجالا وركبانا وتجرون على وجوهكم» هذا حديث حسن، قاله الترمذي. وخرجه النسائي، عن محمد
أين تأمرني؟ قال: هاهنا. ونحا بيده نحو الشام " هذا حديث حسن صحيح، قاله الترمذي. وخرجه
يسأل الرجل الحاجة أو الفتق ليصلح به بين قومه فإذا بلغ أو كرب فليستعف»
بما بعثك ربك عز وجل؟ قال: بالإسلام. قال: قلت: يا نبي الله، وما آيات الإسلام؟ قال: أن
من أبر؟ . قال: أمك. قلت: ثم من؟ قال: أمك، ثم أباك، ثم الأقرب فالأقرب ". خرجه أبو داود، عن
ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم ويل له ويل له» . وخرجه الترمذي، عن محمد بن بشار بندار،
إنكم وفيتم سبعين أمة أنتم خيرها وأكرمها على الله عز وجل» . وقال أيضا قبل هذا: حدثنا عيسى بن
لا يأتي رجل مولاه يسأله من فضل عنده فيمنعه إلا دعي له يوم القيامة شجاع أقرع يتلمظ فضله
في كل سائمة إبل في أربعين بنت لبون لا يفرق إبل عن حسابها من أعطها مؤتجرا» ، قال ابن العلاء:
رجلا أتاه الله مالا وولدا، وكان لا يدين دينا، فمكث حتى إذا ذهب عمر، وتبقى عمر تذكر فعلم