لَهُ: يَا صُهَيْب قد أفسدت نَفسك عَليّ؛ أما النَّهَار فصائم، وَأما اللَّيْل فَأَنت قَائِم.
قَالَ: يَقُول: يَا مولاتي إِذا ذكرت النَّار طَار نومي، وَإِذا ذكرت الْجنَّة اشْتَدَّ شوقي.