[1686] امسحه بيمينك سبع مَرَّات قَالَ الْبَاجِيّ خص النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم هَذَا الْعدَد فِي غير مَا مَوضِع

[1687] إِذا اشْتَكَى أَي مرض يقْرَأ على نَفسه بالمعوذات وينفث هُوَ شَبيه البزق بِلَا ريق أَي يجمع يَدَيْهِ وَيقْرَأ فيهمَا وينفث ثمَّ يمسح بهما على مَوضِع الْأَلَم

[1689] عَن زيد بن اسْلَمْ أَن رجلا الحَدِيث لَهُ شَوَاهِد مُسندَة فاحتقن الْجرْح الدَّم قَالَ الْبَاجِيّ أَي فاض وَخيف عَلَيْهِ مِنْهُ

[1690] عَن يحيى بن سعيد قَالَ بَلغنِي أَن أسعد بن زُرَارَة الحَدِيث وَصله بن ماجة من حَدِيث جَابر من الذبْحَة قَالَ فِي النِّهَايَة بِفَتْح الْبَاء وَقد تسكن وجع يعرض فِي الْحلق من الدَّم وَقيل قرحَة تظهر فِيهِ فينسد مَعهَا وَيَنْقَطِع النَّفس

[1692] أخذت المَاء فصبته بَينهَا وَبَين جيبها أَي صوفها وَهَذَا أحسن مَا يُفَسر بِهِ قَوْله فَأَبْرِدُوهَا بِالْمَاءِ لِأَنَّهَا صحابية وراوية الحَدِيث ومحلها من بَيت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْمحل الْمَعْرُوف نبردها بِفَتْح أَوله وَسُكُون الْمُوَحدَة وَضم الرَّاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015