[335] فرضت الصَّلَاة رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ زَاد أَحْمد فِي مُسْنده إِلَّا الْمغرب فَكَأَنَّهَا كَانَت ثَلَاثًا وَزيد فِي صَلَاة الْحَضَر لِابْنِ خُزَيْمَة وَابْن حبَان فَلَمَّا قدم الْمَدِينَة زيد فِي صَلَاة الْحَضَر رَكْعَتَانِ وَتركت صَلَاة الْفجْر لطول الْقِرَاءَة وَصَلَاة الْمغرب لِأَنَّهَا وتر النَّهَار
[353] يُصَلِّي وَهُوَ على حمَار وَقَالَ بن عبد الْبر بِذكر الْحمار فِيهِ عَمْرو بن يحيى وَهُوَ مُتَوَجّه إِلَى خَيْبَر زَاد الحنيني عَن مَالك خَارج الْمُوَطَّأ ويومي إِيمَاء