وقد رواه سليمان بن أرقم عن الزهريِّ عن سالم.
وسليمان: ليس بشيءٍ بإجماعهم.
وأمَّا حديث جابر: فقد تكلِّم في عثمان بن محمَّد.
وأمَّا حديث الأسلع: ففي إسناده: الربيع بن بدرٍ، قال أبو حاتم الرازيَّ: لا يشتغل به (?). وقال النسائيُ (?) والدارَقُطنيُ (?): متروك الحديث.
ثم نحن نقول بهذه الأحاديث، ونجيز هذا الفعل، فنجمع بين الأحاديث.
ز: أبو عِصمة في حديث أبي جُهيم هو: نوح بن أبي مريم، وهو متروكٌ.
وخارجة هو: ابن مصعب، وقد ضعَّفوه، وقال محمَّد بن سعدٍ: تركوه (?).
والأعرج لم يسمع الحديث من أبي جُهيم، بل بينهم (?) عمير- مولى ابن عبَّاس- كما تقدم (?).
وحديث محمَّد بن ثابتٍ العبديِّ: رواه أبو داود (?)، قال ابن معين في العبديِّ: هو ضعيفٌ (?). وفي روايةٍ: ليس بشيءٍ (?). وفي روايةٍ: ليس به