وعنه: الأطهار، كقول مالك والشافعيِّ.
لنا:
قوله عليه السلام: " طلاق الأمة طلقتان، وعدَّتها حيضتان ".
وقد سبق بإسناده (?).
*****
وعنه: لها السكنى، كقول مالك والشافعيِّ.
وقال أبو حنيفة: لها السكنى والنفقة.
2863 - قال مسلمُ بن الحجاج: حدَّثنا يحيى بن يحيى قال: قرأت على مالك عن عبد الله بن يزيد- مولى الأسود بن سفيان- عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن فاطمة بنت قيس أنَّ أبا عمرو بن حفص طلَّقها البتة وهو غائبٌ،
فأرسل إليها وكليله بشعير، فتسخطته، فقال: والله، ما لك علينا من شيء.