وكان الفراغ من كتبها يوم الخميس المبارك، تاسع عشر، جمادى الآخرة، سنة ثمان وتسعين وألف. وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا وحول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم، وصلى الله على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى صحبه وسلم آمين. آمين.