. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

التي يذكرها موضوعة على أن يفسرها ما بعدها، فرتبتها أن تكون مقدمة على المفسر.

وذكر أن الضمير يفسره ما بعده في ستة مواضع:

الأول: المجرور برب، مثاله قول الشاعر:

277 - واه رأبت وشيكا صدع أعظمه ... وربّه عطبا أنقذت من عطبه (?)

الثاني: المرفوع بنعم أو شبهها يعني ببئس (?) مثاله قول الشاعر:

278 - نعم امرأ هرم لم تعر نائبة ... إلّا وكان لمرتاع بها وزرا (?)

الثالث: المرفوع بأول المتنازعين (?) مثاله قول الشاعر:

279 - جفوني ولم أجف الأخلّاء إنني ... لغير جميل من خليلي مهمل (?)

-

طور بواسطة نورين ميديا © 2015