. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

وقال في شرحه قولى: مطلق الفاء: المضموم الفاء والمفتوحها والمكسورها، فالمضمومها جمع وغير جمع، فالجمع (كظرفاء، وغير الجمع صفة كنفساء، وغير صفة كرحضاء وهو عرق) المحموم (?) والمفتوحها: جنفاء وهو اسم مكان (?)، والمكسورها: خيلاء لغة في الخيلاء، وعنباء لغة في العنب، وسيراء وهو ثوب مخطط بحرير، وبعض أسماء الذهب.

قال: وعم قولي:

... وكذا ... مطلق عينه فعالاء ...

نحو: ثلاثاء وكثيراء (?). انتهى.

وفي الحديث الشريف: «فأتى بحلّة سيراء» (?).

قال الشيخ: وذكر سيبويه أن فعلاء لا يكون صفة (?)، قال: فالاتباع ينبغي أن يكون على جهة عطف البيان في قول من يراه من النكرات أو يكون مما وصف به من الأسماء: كلجام ذهب، وثوب خز (?) وفي شرح الشيخ: وجاء: خيمى اسم ماء (?)، قال: فعلى هذا يكون هذا الوزن مشتركا (?)، ثم قال: ويحتمل أن يكون: خيمى منع الصرف للتأنيث والعلمية، فلا تكون الألف للتأنيث، ويكون إذ ذاك: فعلاء وزنا مختصّا كما ذكره المصنف (?)، وأما: قصاصاء، فوزنه: فعالاء، قال المصنف: وهو القصاص (?).

قال الشيخ: ولا يحفظ غيره، قال يفتح القاف (?)، وأما: قاصعاء، فوزنه: -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015