. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وقال الآخر:
3722 - كنار مجوس تستعر استعارا (?)
وقال آخر:
3723 - سادوا البلاد وأصبحوا في آدم ... بلغوا بها بيض الوجوه فحولا (?)
فأعاد الضمير عليه مؤنثا وصرفه للضرورة، فإن لم يجعل «يهود» و «مجوس» علمين كانا جمع. يهودي ومجوسي كما تقول: روميّ وروم، وزنجيّ وزنج، ويدل على خروجهما عن العلمية إذا أريد بهما ذلك دخول اللام عليهما فتقول: اليهود والمجوس.
وثلاثة الأقسام الباقية تستعمل لما معناه مذكر ولما معناه مؤنث، فقسم تغلب فيه استعماله للمذكر وهو الحي وذلك: «قريش» و «ثقيف» و «معد» و «عاد» واستعماله للقبيلة قليل، قال الشاعر:
3724 - علم القبائل من معدّ وغيرها ... أنّ الجواد محمّد بن عطارد (?)
فمنع صرفه لقصد القبيلة، وقال آخر: