. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

تعالى: فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً (?)، وكقول الشاعر:

2424 - فللموت تغدو الوالدات سخالها ... كما لخراب الدّور تبنى المساكن (?)

ومثله:

2425 - لا أرى حصنا ينجّي أهله ... كلّ حيّ لفناء ونفد (?)

والموافقة «في» كقوله تعالى: لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ (?)، [و] وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ (?)، ومنه قول مسكين الدارمي (?):

2426 - أولئك قومي قد مضوا لسبيلهم ... كما قد مضى لقمان عاد وتبّع (?)

ومنه قول الحكم بن صخر (?):

2427 - وكلّ أب وابن وإن عمّرا معا ... مقيمين مفقود لوقت وفاقد (?)

والموافقة «عند» كقراءة الجحدري (?): بل كذبوا بالحق لما جاءهم (?)، قال أبو الفتح ابن جني: أي عند مجيئة إياهم كقولك: كتب لخمس خلون (?).

والموافقة «إلى» كقوله تعالى: حَتَّى إِذا أَقَلَّتْ سَحاباً ثِقالًا سُقْناهُ لِبَلَدٍ -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015