. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1851 - له الويل إن أمسى ولا أمّ هاشم ... قريب ولا البسباسة ابنة يشكرا (?)
ونحو: «جاء زيد وما الشمس طالعة» ونحو: «جاء زيد وقد [طلعت الشمس] (?)»، ونحو قول الشاعر:
1852 - ولقد خشيت بأن أموت ولم تدر ... للحرب دائرة على ابني ضمضم (?)
ونحو: «قدم الركب ولمّا تطلع الشمس، أو وأن تطلع الشمس، أو ليست الشمس طالعة، أو قد طلعت الشمس، أو وما طلعت الشمس».
وأما اجتماع الضمير والواو فنحو: فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (?) وكذا أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ (?) ومثله قول النبي صلّى الله عليه وسلّم: «لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن» (?)، ومنه قول الشاعر:
1853 - أيقتلني والمشرفيّ مضاجعي ... ومسنونة زرق كأنياب أغوال (?)
وقوله:
1854 - ليالي يدعوني الهوى فأجيبه ... وأعين من أهوى إليّ روان (?)
وأنشد المصنف أيضا شاهدا على ذلك:
1855 - نظرت إليها والنّجوم كأنّها ... مصابيح رهبان تشبّ لقفّال (?)
-