[مسألتان في ختام هذا الباب]

قال ابن مالك: (وفي كون هذا الباب مقيسا خلاف ولما بعد المفعول معه من خبر ما قبله أو حاله ما له متقدّما، وقد يعطى حكم ما بعد المعطوف خلافا لابن كيسان).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

1673 - هذا ردائي مطويّا وسربالا (?)

أن ينصب السربال بهذا مفعولا معه، وأجاز بعض النحويين أن يعمل في المفعول معه الظرف وحرف الجر (?)، (?).

قال ناظر الجيش: ختم المصنف الباب بذكر مسألتين:

الأولى:

هل يقتصر في مسائل هذا الباب على السماع أو لا؟

قال المصنف: وبعض النحويين يقتصر في مسائل هذا الباب على السماع (?).

والصحيح استعمال القياس فيها على الشروط المذكورة (?). انتهى.

ولابن عصفور في ذلك كلام وكذا لغيره (?) وهو لا يجدي طائلا، وهو مبني -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015