. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وزيد»، و «كيف أنت وقصعة من ثريد» هو الجيد الراجح لعدم الفعل وما يعمل عمله (?)، وقد قال سيبويه: وزعموا أن ناسا يقولون: كيف أنت وزيدا وما أنت وزيدا، وهو قليل [2/ 501] في كلام العرب، ولم يحملوا الكلام على «ما» و «كيف»، (لكنهم) (?) حملوه على الفعل؛ لأن كنت وتكون يقعان هنا كثيرا وأنشد سيبويه (?):
1653 - وما أنت والسّير في متلف ... يبرّح بالذّكر الضّابط (?)
وأنشد:
1654 - أتوعدني بقومك يا ابن حجل ... أشابات يخالون العبادا
بما جمّعت من حضن وعمرو ... وما حضن وعمرو والجيادا (?)
ثم قال: وزعموا أن الراعي كان ينشد هذا البيت:
1655 - أزمان قومي والجماعة كالّذي ... لزم الرّحالة أن تميل مميلا (?)
-