. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

1146 - ولقد علمت لتأتينّ منيّتي ... إنّ المنايا لا تطيش سهامها (?)

وكقول الآخر:

1147 - وقد علم الأقوام لو أنّ حاتما ... يريد ثراء المال أمسى له وفر (?)

وكقوله تعالى: لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ (?) وكقوله تعالى: وَتَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا (?) ومن أمثلة ابن السراج: أحسب لا يقوم زيد (?) انتهى (?).

وعلم منه أن الموجب للتعليق إما نفس المعمول بأن يكون اسم استفهام أو مضافا إليه، وإما أن يفصل بين العامل والمعمول أحد الأدوات التي ذكرها وهي: حرف استفهام «كالهمزة وهل» أو لام الابتداء أو القسم أو «لو» أو ما النافية، أو إن «النافية، أو «لا» فهي سبع أدوات منها الست التي ذكرها المصنف في متن الكتاب والتي ذكرها في الشرح وهي «لو».

وزاد الشيخ في الأدوات المعلقة «لعلّ»:

قال في شرح الألفية: ومما يظهر لي أنه من أسباب التعليق «لعل» وهو شيء أهمله -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015