خَوْلَة بنت الْهُذيْل بن هُبَيْرَة تزَوجهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَهَلَكت قبل أَن تصل إِلَيْهِ
شراف بنت خَليفَة أُخْت دحْيَة تزَوجهَا وَلم يدْخل بهَا
ليلى بنت الخطيم أُخْت قيس تزَوجهَا فَكَانَت غيورا فاستقالته فأقالها
عمْرَة بنت مُعَاوِيَة الكندية تزَوجهَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ الشّعبِيّ تزوج امْرَأَة من كِنْدَة فجيء بهَا بعد مَا مَاتَ
ابْنة جُنْدُب بن ضَمرَة الخندعية قَالَ بَعضهم تزَوجهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأنكر بَعضهم وجود ذَلِك
الغفارية قَالَ بَعضهم تزوج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم امْرَأَة من غفار فَأمرهَا فنزعت ثِيَابهَا فَرَأى بَيَاضًا فَقَالَ الحقي بأهلك وَيُقَال إِنَّمَا رأى الْبيَاض بالكلابية وَاخْتلفُوا فِي الَّتِي استعاذت مِنْهُ فَقيل هِيَ الْكلابِيَّة وَقيل الْجَوْنِية وَقيل مليكَة الليثية
أم هَانِئ بنت أبي طَالب بن عبد الْمطلب وَاسْمهَا فَاخِتَة خطبهَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَت إِنِّي امْرَأَة مصبية واعتذرت إِلَيْهِ فعذرها
ضباعة بنت عَامر بن قرط بن سَلمَة خطبهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى أَبِيهَا سَلمَة بن هِشَام فَقَالَ حَتَّى أستأمرها وَقيل للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِنَّهَا قد كَبرت فَلَمَّا جَاءَ أَبوهَا إِلَيْهَا وأخبرها قَالَت ارْجع فَزَوجهُ فَرجع إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَسكت عَنْهَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
صَفِيَّة بنت بشامة بن نَضْلَة خطبهَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَكَانَ أَصَابَهَا سبيا فَخَيرهَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ إِن شِئْت أَنا وَإِن شِئْت زَوجك قَالَت زَوجي فأرسلها فلعنتها بَنو تَمِيم قَالَه ابْن عَبَّاس
أم شريك قد ذَكرنَاهَا فِيمَن تزَوجهَا وَطَلقهَا وَيُقَال وهبت لَهُ نَفسهَا فَلم يقبلهَا
ليلى بنت الخطيم قد ذَكرنَاهَا فِيمَن تزَوجهَا ثمَّ أقالها وَقد قيل إِنَّهَا وهبت لَهُ نَفسهَا لم يقبلهَا
خَوْلَة بنت حَكِيم بن أُميَّة وهبت نَفسهَا للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأرجأها فَتَزَوجهَا عُثْمَان بن مَظْعُون
جَمْرَة بنت الْحَارِث بن عَوْف الْمُزنِيّ خطبهَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أَبوهَا إِن بهَا سوءا وَلم يكن بهَا فَرجع إِلَيْهَا أَبوهَا وَقد برصت وَهِي أم شبيب ابْن البرصاء الشَّاعِر