عَن زيد بن وهب عَن عمر. وَقد روى إِسْمَاعِيل بن يحيى التميي مَتْرُوك نَحوه عَن مسعر
805 - حَدِيث: " أَتَت امْرَأَة فَقَالَت: هَل من تَوْبَة إِنِّي زَنَيْت وولدته فَقتلته فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَة وَلَا نعْمَة عين فَقَامَتْ تَدْعُو بالحسرة ثمَّ جَاءَت ثَانِيَة ... " الحَدِيث وَفِيه توبتها وَأَنَّهَا خرت سَاجِدَة. فِيهِ عِيسَى بن شُعَيْب واه عَن فليح عَن عبيد بن ابي عبيد عَن أبي هُرَيْرَة والْحَدِيث فِي كتاب الْعقلِيّ عَن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل الصَّائِغ عَن إِبْرَاهِيم بن الْمُنْذر عَنهُ
806 - حَدِيث: " إِن لله وَمَلَائِكَته يترحمون على المقرين على أنفسهم بالذنوبٍ ". فِيهِ بشر بن إِبْرَاهِيم كَذَّاب ثَنَا أَبُو حرَّة عَن الْحسن عَن أبي هُرَيْرَة
708 - حَدِيث: " أَن فَتى من الْأَنْصَار يُقَال لَهُ ثَعْلَبَة أسلم وَكَانَ يخْدم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَن رَسُول الله بَعثه فِي حَاجَة فَمر بِبَاب رجل من الْأَنْصَار فَرَأى امْرَأَة الْأنْصَارِيّ تَغْتَسِل فكرر إِلَيْهَا النّظر وَخَافَ أَن ينزل الْوَحْي على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَخرج هَارِبا على وججه فَأتى جبلا بَين مَكَّة وَالْمَدينَة فَفَقدهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَهِي الْأَيَّام الَّتِي قَالَ ودعه ربه وقلى وَإِن جِبْرِيل نزل فَقَالَ يَا مُحَمَّد إِن رَبك يُقْرِئك السَّلَام وَيَقُول الهارب من أمتك بَين هَذِه الْجبَال يتَعَوَّذ بِي من نَارِي فَقَالَ رَسُول