عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَرَأى عليا مُقبلا فَقَالَ: أَنا وَهَذَا حجَّة الله على أمتِي ". الْمُتَّهم بِوَضْعِهِ مطر.
276 - بِإِسْنَاد ظلمات عَن مُحَمَّد بن عمار بن يَاسر، عَن أَبِيه، سمع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " إِن حافظي عَليّ ليفخران بكونهما لم [يصعدا] إِلَى الله بِشَيْء من سخط الله ". رَوَاهُ الْخَطِيب فِي " " تَارِيخه.
277 - الْعقيلِيّ بِسَنَد فِيهِ عَليّ بن قرين - وَهُوَ كَذَّاب - إِلَى مُعَاوِيَة بن حيدة، مَرْفُوعا: " من مَاتَ وَفِي قلبه بغض لعَلي؛ فليمت يَهُودِيّا، أَو نَصْرَانِيّا ".
278 - إِسْحَاق بن مُحَمَّد النَّخعِيّ - وَهُوَ دجال - ثَنَا أَحْمد الغداني، ثَنَا [مَنْصُور] ابْن أبي الْأسود، عَن الْأَعْمَش، عَن أبي وَائِل، عَن عبد الله، قَالَ عَليّ: " رَأَيْت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عِنْد الصَّفَا مُقبلا على شخص فِي صُورَة الْفِيل، وَهُوَ يلعنه، فَقلت: " من هَذَا؟ قَالَ: هَذَا الشَّيْطَان الرَّجِيم. فَقلت: يَا عَدو الله، لأَقْتُلَنك ولأريحن الْأمة مِنْك، قَالَ: مَا هَذَا جزائي مِنْك، وَالله مَا أبغضك أحد قطّ إِلَّا شاركت [إِيَّاه] فِي رحم أمه ". وَسَرَقَهُ شيخ للمعافى بن زَكَرِيَّا وَهُوَ [أَبُو الْأَزْهَر] .