بَابُ ذِكْرِ مَا يُشْكِلُ مِنْ نَظَائِرِ يَحْيَى

إِذَا حُذِفَتْ يَاؤُهُ التَّابِعَةُ لِلْحَاءِ فِي الْخَطِّ نَبْدَأُ بِالْخِلافِ فِي آبَاءِ الْمُتَّفِقَةِ أَسْمَاؤُهُمْ، ثُمَّ نَتْبَعُ ذَلِكَ بِذِكْرِ الأَسْمَاءِ الْمُخْتَلِفَةِ دُونَ الآبَاءِ، وَنُقَدِّمُ فِي كُلِّ تَرْجَمَةٍ مِنَ الْمَوْضُوعَيْنِ جَمِيعًا مَا يَتَعَلَّقُ بِيَحْيَى دُونَ نَظِيرِهِ، مِنْ ذَلِكَ

عبد الله بن يحيى، وعبد الله بن نجي

عبد الله بن نجي

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُجَيٍّ

أَمَّا بَابُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى فَوَاسِعٌ يَفُوتُ إِحْصَاءَ الأَسْمَاءِ الدَّاخِلَةِ فِيهِ، وَالإِشْكَالُ يَقَعُ فِي نَظِيرِهِ وَهُوَ:

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُجَيٍّ

بِضَمِّ النُّونِ وَفَتْحِ الْجِيمِ وَتَشْدِيدِ الْيَاءِ، وَهُوَ كُوفِيٌّ، حَضْرَمِيٌّ، تَابِعِيٌّ، يَرْوِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015