اللغوي والأدبي - بمحاضراته ومقالاته وتحقيقاته التي ينشرها أو يلقيها في المؤتمرات.
وتم انتخابه عضواً مراسلاً في المجمع العلمي العربي بدمشق في سنة 1928، وكان آنذاك في الأربعين من عمره وظل عضواً في المجمع خمسين عاماً أو يزيد. وكان قلبه يخفق بحب دمشق وأهلها، زارها أكثر من مرة. ثم أصبح عضواً مراسلاً في مجمع القاهرة.
وبدأ رحلته الشهيرة إلى البلاد العربية وتركيا، منذ سنة 1354 هـ، فاطلع على نوادر المخطوطات، واستعانت به وزارة الثقافة بدمشق للاستفادة من خبرته في هذا المجال (?).