1958، ثم عين سفيراً في أكثر من دولة، ثم وزيراً للأوقاف في حكومتين متتاليتين للجزائر بعد الاستقلال.
وانتخب لعضوية مجمع اللغة العربية بمصر سنة 1968.
وإلى جانب نشاطه السياسي، فإن له نشاطاً علمياً مرموقاً بين مقالات في المجلات التي عمل بتحريرها أو في الدوريات الأخرى، وبين كتب مؤلفة وهي:
- تقويم المنصور.
- كتاب الجزائر سنة 1930.
- المسلمون في جزيرة صقلية وجنوب إيطاليا، سنة 1951.
- رواية عن كفاح قرطاجنة.
- حرب الثلاثمائة سنة، بين الجزائر وإسبانيا.
ونشر فيما بين سنة 1922 وسنة 1924 ثلاث رسائل، هي: