صلة زمالة ومودة مع أعلام الثقافة والصحافة والرياضة البدنية والفنون، وكان على مقربة من رؤساء الجمهورية والوزراء ورجال الإعلام، وعلى صلة وثيقة بكثيرين من رجال المسؤولية والحكم في عدد من البلاد العربية والآسيوية والإفريقية. ومن المناصب التي شغلها: مستشار وزير الثقافة، ووكيل وزارة الإعلام.
وكتب مئات المقالات والتحقيقات الصحفية في كبريات الصحف والمجلات المصرية والعربية.
وكتب واحداً وسبعين مؤلَّفاً، في فنون القيادة والحرب، وفي الفنون والثقافة، والرياضة البدنية، والتراجم، آخرها كتاب أودع فيه ما قيل فيه وفي مؤلفاته، وهو بعنوان: حياتي بين السيف والقلم. - القاهرة: الدار الدولية للنشر والتوزيع، 1414 هـ، 263 ص.
وهذا بيان بمؤلفاته التي أوردها في آخر كتابه