الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، ومشاركاته في لجان تطوير تدريس الخط على مستوى العالم العربي.
تربى على يديه أجيال من الخطاطين من مختلف أنحاء العالم العربي والإسلامي. وقد ترك بصماته واضحة على مسيرة الخط العربي.
ومما قد لا يعرفه معظم الناس عنه أنه كان شاعراً مجيداً، وهو أحد مؤسسي جماعة "أبوللو" التي ترأسها في أول عهدها أحمد شوقي. ونشرت مجلتها أشعاراً له.
وترك إلى جانب قصائده التي لم يضمها ديوان، مجموعة من المقالات الأدبية نشرت في مجلات ثقافية عدة، ما خلّف تراثاً مطبوعاً في مجال الخط العربي.
أعد موسوعة بعنوان "نماذج من الخط العربي" وقد وافاه الأجل قبل أن