إلى الاستقرار في دمشق برفقة والدها (صالح بدرخان).
درست في مدارس دمشق وعلَّمت فيها، وكانت من أوائل المعلمات السوريات بيبن بنات جيلها، وعلَّمت فترة من الزمن في الأردن. وفي عام 1935 تزوجت من الأمير جلادت بدرخان، وأمضيا معاً سبعة عشر عاماً، حيث توفي بعد ذلك الأمير.
وفي عام 1391 هـ توجهت إلى العراق، وأسست في مدينة حاجي عمران الاتحاد النسائي الكردي. وكانت تجيد إلى جانب لغتها الكردية: التركية والعربية، وتلم باللغتين الفرنسية والإنجليزية.
ومما يعرف عنها بروزها في مجال الترجمة من الكردية والتركية إلى العربية، إضافة إلى التأليف.
وهذه قائمة بأسماء الكتب المترجمة والمؤلفة:
- مذكرات معلمة، تأليف