ولد في "حيفا" اعتمد على جهده الذاتي في التحصيل العلمي الثقافي، فاتقن الإنكليزية والعبرية، إضافة إلى تضلعه من اللغة العربية.
بعد نكبة عام 1948 نزح إلى دمشق، وعمل مراقباً للقسم العربي في الإذاعة السورية، كما عمل أستاذاً للغة العربية في بعض المدارس الثانوية بدمشق، لببب في دمشق حتى وفاته (?).
- تبارك الرحمن: شعر.
- دمشق: دار الفكر، 1403 هـ.
- الأنهر الظمأى: شعر.
- دمشق: دار الحياة، 1402 هـ.
- ظلال الجمال: قصائد حب. - دمشق: مطبعة دار الحياة، 1401 هـ.
- لفلسطين أغني: شعر. - دمشق: مطبعة دار