العالية، وانشغل في هذه الفترة بفروع الأدب، وجلب أنظار الناس إليه بأشعاره المتميزة، وزاد من شهرته ارتباطه بالمرشد الصوفي عبد الحكيم أرواصي منذ سنة 1934 حيث بدأ يستقطب الرأي العام حول كتاباته وآرائه الفكرية، وتفرغ للصحافة ونشر جريدته الخاصة "الشرق الكبير" منذ 1943 إلى وفاته.
وقد حرص أن يكون له تلاميذ من طبقة الشباب تؤيد دعواه في دينه ولغته وفكره وعلمه وأسلوب عرضه. وقضى قسماً غير قليل من حياته في السجون بعد إصدار جريدته.
منح لقب "سلطان الشعراء" من قبل مجمع الوقف الأدبي التركي عام 1400 هـ.
جمعت مقالاته وكتاباته المتعددة الشعرية منها والمسرحية والقصصية والفكرية في كتب، وأعيد النظر في طبعاتها الجديدة لتتناسب في محتواها مع ما