عشرة من عمره.
عيِّن في عام 1391 هـ قاضياً بمدينة العلا، ثم عين مستشاراً قضائياً لأمانة العاصمة، فعضواً بمجلس الشورى، ثم عاد إلى الاشتغال بالمحاماة، حيث كان له مكتب للمحاماة والاستشارات القضائية والقانونية.
صدر فيه كتاب بعنوان: شعر ضياء الدين رجب بين الموقف والصياغة/عبد الله أحمد باقازي. - المدينة المنورة: النادي الأدبي، 1412 هـ، 139 ص.
له كتب عديدة، لم يصدر منها في حياته شيء، بل صدر ديوانه بعد وفاته بسنوات، وهو: