أن يجعل منه مركزاً لإحياء التراث الأندلسي، وأنشأ به مطبعة عربية.

وهو لا يدين بأستاذية إلا لمكتبة دار الكتب .. على أنه لا ينكر أثر كاتبين في حياته، هما المويلحي والمنفلوطي .. وخاصة كتاب "حديث عيسى بن هشام" للأول، والنظرات والعبرات للثاني.

كتب في البلاغ، والسياسة الأسبوعية، والمقتطف.

أخذ في كتابة القصة وهو طالب بدار العلوم.

وأول ما شارك في تحقيقه هو الجزء السادس من كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني، وأول ما أخرجه هو ديوان أستاذه عبد المطلب، ثم "المعجم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015