علمائها الأعلام، وتولى إدارة الجامع الأموي مدة، وأمَّ في جامع السنانية وغيره، بالإضافة إلى قيامه بالخطابة.

واهتمَّ إلى جانب ذلك بتعليم القرآن الكريم، وحفظ عليه جماعة من الطلاب كانوا من أهل العلم المشهورين.

وقد تصدى لأصحاب البدع والأهواء من الفرق الضالة والمبتدعة، وناظر القساوسة، وكان له جولات موفقة، مثلما ردَّ على النظريات المادية الحديثة ..

ومما ترك من آثار:

- الحق المبين في الرد على القاديانية الدجالين.

- العقيدة الإسلامية والرد على نظريات الماديين.

- سلسلة من الرسائل سماها: الإصابة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015