وفي السنوات الأخيرة من حياته اختار لنفسه البقاء في المدينة المنوَّرة مجاوراً.
وقد عيّن - من قبل رئاسة القضاء - مدرساً بالمسجد النبوي الشريف؛ فكانت حلقته تعقد في الصبح بعد صلاة الفجر، وفي المساء بعد صلاة المغرب؛ واستمرّت هذه الحلقة زهاء ثلاثين سنة.
وكان على صلة وطيدة بعلماء العالم الإسلامي.
- ترجمة القرآن الكريم مع تفسيره باللغة التركستانية.
- ترجمة رياض الصالحين في أربعة مجلّدات للإمام النووي باللغة التركستانية.
- ترجمة فقه الإمام الأكبر للإمام الأعظم أبي حنيفة النّعمان.
- ترجمة نور البصر.
- ترجمة كتاب عن الحج.