حفظ القرآن الكريم في العاشرة من عمره، وعين مقرئاً بالإذاعة عام 1944 قبل أن يبلغ السادسة والعشرين من عمره، وقضي أكثر من ربع قرن منتخباً في وفود 27 دولة إسلامية، وهو أول من أوفد في بعثات دينية بالخارج لتلاوة القرآن الكريم في العالم الإسلامي، وكانت ترافقه عناصر إسلامية دعوية مثقفة للتوعية بالإسلام.

بنى معهداً دينياً، ومدرسة لتحفيظ القرآن الكريم.

وقدم للمكتبة الإسلامية 11 كتاباً في علوم القرآن الكريم وأحكامه وتجويده (?).

ووقفت على كتاب له بعنوان: رحلاتي في الإسلام. - القاهرة: مطابع شركة الشمرلي، - 138 هـ، 212 ص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015