إليه الباي محمد المنصف سنة 1942 م خطة مشيخة الإسلام الحنفي، ورئاسة المحكمة الشرعية العليا (الديوان) وجرده من المشيخة الباي محمد الأمين سنة 1946 عندما تزعم عريضة "شيوخ الزيتونة" المطالبين بإطلاق سراح أعضاء المؤتمر الذين اعتقلوا في مؤتمر ليلة القدر التاريخي.
كان عضواً بهيئة الخلدونية، وأصبح نائباً للرئيس عام 1931، كما كان عضواً بأغلب لجان إصلاح التعليم الزيتوني.
وكتب في جريدة "الزهرة" وأصدر أعداداً من مجلته "شمس الإسلام".
- الحداد على امرأة الحداد، 1931 م. رد فيه بتوسع على كتاب "امرأتنا في الشريعة والمجتمع" للطاهر حداد، الذي صدر عام 1930 م (?).