هامبورج بألمانيا، حصل خلالها على دبلوم عال في اللغة الألمانية عام 1934 إلى جانب الدكتوراة في الفلسفة وعلمي النفس والاجتماع، عين مدرساً في كلية أصول الدين عقب عودته من ألمانيا، ثم رئيساً لقسم الفلسفة بكلية اللغة العربية، إلى جانب اشتغاله أستاذاً زائراً بجامعة ماكجل بكندا عام 1952 م، وبجامعة الرباط الحديثة عام 1960، كما مثل الأزهر في ندوات .. وتولى إدارة جامعة الأزهر، ومن بعدها وزارة الأوقاف وشؤون الأزهر.

وكان في عام 1936 م قد أعرب عن رأيه في الدراسة بجامعة الأزهر، وأنه ينبغي أن لا يقتصر على الدين وحده .. وتحقق ما أراده عام 1962 م. حيث اشتملت على دراسات علمية أخرى.

ويأتي في مقدمة كتبه: كتابه "الدين والحضارة الإسلامية" إلى جانب ثلاثة مؤلفات كبيرة في الشؤون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015