عموماً، وهو سبب رئيسي وأساس فيما يرتكب من الجرائم. فالجرائم نتاج أدب، ووسيلتها الأولى اللسان، ولقد ثبت أن الجريمة تستخدم الأدب في عالمها لتحارب المجتمعات ونواميسها السائدة عن طريق نفث سمومها في نفوس الأغرار والمنحرفين وسيئي الأدب.
كما صدر له ديوان "عواطف هائمة" من الدار نفسها عام 1407 هـ، ويقع في 126 ص (?).
(000 - 140 هـ) (000 - 198 م)
كاتب إسلامي، أديب.
"كان مفطوراً على الخير، مطبوعاً على الحلم والصفاء والجود والأريحية،