لم يحصل، أو لأتْلَف هذه الورقات الثلاث، فهو أسهل من كتابة التعليق المطول على هامشها! فلذا أبقيناها وأشرنا إلى ما في هامشها.
هذا آخر ما وجدناه الآن، وليس بآخر الممكن أن يوجد في ترجمة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى؛ إذ كان في عصره وبعد عصره مالئ الدنيا وشاغل النَّاس.
وأكرر هنا ما قلناه في مقدمة «الجامع ...» بالدعوة إلى التواصل العلمي المفيد، سواء بما يُستدرَك من التراجم أو الملحوظات على «الجامع» و «تكملته». وأختم بشكر من أفاد بفائدة مهما قلّت.
والحمد لله رب العالمين، وصلّى الله وسلم على سيدنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
كتبه
عليّ بن محمّد العمران
3 / محرم / 1431 هـ
للتواصل:
صلى الله عليه وسلمliomraan@hotmail.com