وَالْأَدب والأيمان وَالنُّذُور وَالْأَحْكَام وَالتَّمَنِّي حَدثنَا مُحَمَّد أخبرنَا عَبدة هَكَذَا أَتَى مُحَمَّد غير مَنْسُوب عَن عَبدة فِي بعض هَذِه الْمَوَاضِع