4 - العمل به:
وهذا هو الهدف الأسمى والنبيل وحامل القرآن هو أولى من يعمل به لأنه حمله في صدره، لسانه رطب من قراءته وتلاوته يعلم ما فيه من أوامر فيمتثلها، وما فيه من نواهٍ فيجتنبها.