فدليل الطُّهْر بَيت الأعشق:
(مورثة مَالا وَفِي الْحَيّ رفْعَة ... لما ضَاعَ فِيهَا من قرؤ نسائكا)
وَالْحق أَنه للْوَقْت يُطلق تَارَة على الطُّهْر، وَتارَة على الْحيض، قَالَ خَالِد الْهُذلِيّ:
(كرهت الْعقر عقر بني تَمِيم ... إِذا هبت لقاريها الرِّيَاح)