حوائجه وفضله فليكثر، فان فضل الله كثير، وخزائنه واسعة اهـ ويجمع بين الحديث المشار إليه - على فرض ثبوته - وبين الحديث المتقدم، على أن التمني الذي في هذا الحديث هو سؤال الله، مع محاسبة النفس والعمل الصالح، فيرجع إلى الدعاء وهو المطلوب. فالصواب أن يقال مثلا: أرجو أن تكونوا بخير وعافية، وأرجو لكم سفرا سعيدا.
ويقال للمريض: أرجو لك شفاء عاجلا، أو أسأل الله لك.