37 ق. م) - أي بعد موسلا وتوراته بأكثر من عشرة قرون - فهي تلك التي قطع القرآن الكريم بانها ليست كلام الله، ولا وحيه إلى موسى- عليه السلام -.. وإنما هي التي كتبها اليهود بأيديهم، ثم قالوا إنها من عند الله ليشتروا بهذا الكذب على الله ثمنا قليلا!.

ومع القرآن الكريم شهد العلماء الخبراء في نقد النصوص - من اليهود - وفيهم حاخامات كبار - بأن هذه الأسفار إنما هي تجميع وتلفيق لتراث شفهي أثمرته بيئات وثقافات مختلفة عبر العديد والعديد من القرون.

هذا عن التوراة.. والتحريف

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015