ما بعد العودة (من السبي) .

وتنسب لنفس الفترة المقدمة والخاتمة من سفر أيوب.

وينسب سفر الجامعة إلى عصر هيرودوس (484-425ق.) .

وروث إلى عصر الغزو اليوناني.

ونشيد الإنشاد إلى عصر المقدنيين، أي خمسين سنة قبل حرب الحشمونيين" (?) .

فهل بعد هذا "التفكيك.. والتركيب" لهذه النصوص مجال لقول عاقل إن لها علاقة بتوراة موسى.. وكلمات الله؟!.

وخامس هذه الأدلة:

أن القداسة التي أضيفت على أسفار هذا الكتاب "المقدس" هي طارئة.. حدثت بعد عصر موسى - عليه السلام - بأكثر من عشرة قرون.. وبعد تدوين "عزرا" لما دون من هذه الأسفار بأربعة قرون.. فلم يكن هناك من يقدس هذه الأسفار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015