.. كذلك الحال في تاريخ خلق الكائنات الحية.

ففي سفر التكوين 1: 20-23 - أن الحيوانات والطيور خُلقت أولاً - في اليوم الخامس - وأن آدم خُلق في اليوم السادس.

ثم يعود نفس السفر - التكوين 2: 7-19 فيقول: إن الإنسان خُلق، أولاً ثم النباتات، ثم الحيوانات والطيور.

فهل يمكن أن تكون هذه الاختلافات والتناقضات، هي كلمة الله - التوراة - التي أوحى بها إلى موسى - عليه السلام -؟!.

3- وفي الحديث عن عمر الزمان - من آدم إلى طوفان نوح - عليهما السلام - نجده:

في التوراة العبرية 1656 عاماً.

وفي النسخة اليونانية 2262 عاماً.

وفي النسخة السامرية 1307 أعوام.

فهل يجوز أن ينسب هذا الاختلاف إلى الله.. خالق الزمان.. والعلاّم بأيامه وثوانيه؟!

4- وفي الحديث عن تاريخ نزول إبليس إلى الأرض. نجده:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015