وقد سمَّاها من نقل عنها بنفس الاسم، وأما صاحب «الجوهر المنضد» فسماها: «الفاتحة»، فيبدو أنه اختصر الاسم، والله أعلم.

وأخيرا أسأل الله عز وجل أن ينفع بهذا الكتاب، وأن يغفر لي ولوالدي ولمشايخي وللمسلمين، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبنا محمد الأمين، وعلى آله وصحبه والتابعين.

وكتب

سامي بن محمد بن جادالله

الرياض (?)

5/ 6/ 1425

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015