ومنها: الطباق في قوله: {يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ}.
ومنها: الاستعارة في قوله: {بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ} استعار العمى للتعامي عن الحق وعدم التفكر والتدبر في آلاء الله سبحانه.
ومنها: الاستفهام الإنكاري في قوله: {أَإِذَا كُنَّا تُرَابًا وَآبَاؤُنَا}.
ومنها: تكرير همزة الإنكار في قوله: {أَئِنَّا لَمُخْرَجُونَ} للمبالغة في التعجب والإنكار.
ومنها: الوعيد والتهديد في قوله: {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ (69)}.
ومنها: الاستعارة التصريحية التبعية في {الْمُجْرِمِينَ} لأن أصل الإجرام قطع الثمر عن الشجر، فاستعير لكل اكتساب مكروه.
ومنها: التأكيد بـ {إن} و {اللام} في قوله: {وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ} وفي قوله: {وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ}.
ومنها: الطباق في قوله: {مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ} لأن معنى تكن تخفي.
ومنها: الزيادة والحذف في عدة مواضع.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *